فى إنتظارك
أشتَاقك وأذوب حنيناً إليك
أما أن الأوان ان تضُمنى بين حنياك
طفلة أنا تغفو بين راحتيك
أستنشق العبير من أنفاسك
غارقة أنا فى بحر عينيك
وأراك تتودد لى ثم تُجافيني
تشتاقني ولكن لا تأتيني
حيرت قلبي يا مالكاً قلبي
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق