لكنني كنت معاك المقسط
يا أيها المختال أما علمت
كنت تؤذيني بشكل مفرط
وما كان ذنبي سوى أنك
مما تعانيه نفسك محبط
فأنا بربي ثقتي كبيرة
وعلى الباطل ربي يسخط
بقلم/ هلال الحاج عبد
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق