قبلة على الجبين.
أوعزني غيابكم وذقت
مر الجفا والغياب
وهاأنذا أقطع المسافات
لأزور خلاني وأحبابي
دام ودكم وسلمتم من أذى وأتعاب
تسلم الأيادي تحمل البشر ر اية ولاتبوح
بعذاب...
الطيبون على الفضائل
سائرون ولو تعفروا بالتراب.
نحن أنصارواخوة مهماقيل من عتاب
طيب المسك الأذفر يفوح بديارنا ولكل
من تناءى من الأصحاب ....
امال والام نتقاسمها
.كماينزل الغيث بعدل من السحاب...
طبتم وطابت بكم الايام خيرة أهلي وأصحابي
بقلم أ
عبد الحفيظ بشايريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق