** ضَيُّ قناديلِ ...
.............................
بَسمةُ عَينيكَ تَحكِي لي ...
عن روحٍ تَسكُنُ ضَيَّ قناديلِ ...
عَنْ قَلبٍ آتٍ مِنْ الجَنة ...
عَصفورٌ غَنَّى عَلى العُودِ ...
يَشدو بأَنَّكَ مَحبوبِي ...
مِنْ قَبلِ آآلافٍ وَ عُقودِ ...
قَدْ جٍئتُ إليْكَ تُعلِّمُنِي ...
شَيئاً مِنْ فَنِّ التَّأوِيلِ ...
فَصَدَّقتَ الرؤيا يَااعُمري ...
وَ ثَبَتَّ جُنونَك وَ جُنونِي ...
وَ تَرَكتَ الزُّهدَ بِجلبابِه ...
وَ أَخذتَ الدَّمعَ تُناجيني ...
وَ تَحرَّك قَلبُك بعد سكونٍ ...
عَلى باءِ الحُبِّ - أَحِبِّيني - ...
قَدْ لَااااح هِلالٌ للحُبِّ ...
مِنْ بَعدِ غُيوومٍ وَ أَنينٍ ...
أَهدِيكَ قَلْبِي يَاا كُلَّ قَلبِي ...
مَا عَادتْ تَكفِي إشاراتُ مَضامِيني ...
بقلمي : قَبسٌ مِنْ نور ...( S-A )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق