#36الاسطنبولي
...
...
ذاك المستنقع
وتلك القناديل
اللاطخة،
ساخطة،
تنير صورة
السحنة الاسطنبولي
تحسب اننا لانعرف
لأي جحر تنتمي؟
في أي سطر تحتمي،
مرحبا ألا تعرفين
إسمي،
ألا تخشين رشمي وقلمي؟
لاتديري وجهك كأنك لاتهتمي!
فهناك بين الجواسر،
التياسر،
الكواسر،
نقارع الخواسر،
فلأنفاسك امامي أكتمي،
لقد كسرنا شوكة البدائي
وتخالين أنك في بحرنا
سهل لترتمي؟
لا ومليون لا،
حسمنا المعركة منذ البداية
قبل ان تُتَمتمي،
خدشنا الكتاتيب
وفكينا الالغاز
أدرنا ظهورنا
فأذهبي،
قبل ان تندمي،
فلا تحسبي،
عندما تسلقنا الأعالي
وتركنا الفأرة لك سهلة!
لتتحرري وتشتمي؟
فهكذا هي أخلاقي
وشيمي،
نُنَفِّضُ لتصاوير
وننحني
فقط لأصحاب العممِ
..
..
#ضاحكةـياـليام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق