محمود قاسم المحمود
في ليلي العجيب
وخلف ذاك الظلام
ألف قصة وغصة
وذاك نور البدر
يضيء بنوره الخافت
وتخنقني عبرات
حينها لايخفف عني
معانات مامضى وهذا الحاضر
سوى ابتهالات مكسورة
لعلها باليقين تلقى الإجابة
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق