ثَلَاثُونَ عَامًا أَحْبَبْتُكُ بِصَمْتِ أَبْلَغُ مِنْ الْكَلَامِ
يَعْجِزُ اللَّسَانَ وَالشَّرْحُ وَصْفِك أَوْ وَصْفٍ الْهِيَامً
رَحِمَاك كَفَيْ اللَّوْمِ وَدَعِينَا نَعِيشُ بِسَلَامِ
انْتِيَ أَيَقُونَةِ عَشِقَ وَشَوْقً وَحَنِينِ وَغَرَامَ
كُلِّ الطُّرُقِ فِي عُمْرِي تُؤَدِّي إِلَيْكَ يَا ٠٠٠٠٠؟
حَبِيبَتِي انْتِيَ وَالْبَاقِي صَفَرٍ عَلَى الشِّمَالِ مُجَرَّدِ ارْقَامِ
انْتِيَ الْحَيَاةِ ونبضها وَالْبَاقِي أَضْغَاثُ أَحْلامٍ
مُنْذُ الْأَزْلَ اخْتَارَكَ قَلْبِي حَبِيبَتِي رَمَزَ الْغَرَامَ
حِينَ أَحْبَبْتُكُ قَلْتَ لَهُنَّ وَدَاعًا يصحبكن السَّلَامُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق