. قلبي مُنهاراً
*****
رأيتك في ساحة فؤادي
تتلكأ بغرورك ولم تبالي
ولم تعير لنظراتي إهتماماً
وأخذت طريق غير المُرادَ
حتى لا أسئلك كيف ولماذا
كيف عزمت إنهاء حياتنا
دون أن تلوم نفسك مِراراَ
ولماذا لم تُدرِكنِ إحتوائاً
وأنا العاشقة لبحور هواك
ومشاعري تلفلف ف سماك
هل الرحيل يهدي روعتك
أم يرفع عن أكتافك أثقالاً
لن أتمسك بتلابيب قلبك
لأن قلبي قد أصبح مُنهاراً
**********
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق