الثلاثاء، 30 يناير 2024

# شعور جميل 
حينما استحضر الخشوع 
و لله أبلغ الخضوع 
وأقول يا رب 
يتملكني الطمع في كرمه فهو أكرم من سئل واجود من أعطى 
فتتزاحم الكلمات فلا أجد أفضل من الحمد والتهليل 
ويفتح الله لي ما يرضيني من حمده و شكره 
وتغمض عيني وتسكن كل جوارحي ولا أسمع سوى نبضي 
وكأن نبضي يبلغ عني ربي 
فتستكين الجوارح والأحاسيس 
ويتملكني يقين بأن الله اجابني وأجاب خشوعى وخضوعى وتوددي له 
واهيم حب وشوقا لعظمة ربي 
تلك هي السعادة تلك هي السعادة 
أن تتيقن أن خالقك يجيب مطلبك دون أن تتكلم 
فقط إذهب لربك وأترك العنان لقلبك 
فهو أفصح من لسانك
طاب صباحكم بكل ما تتمناه قلوبكم 
أشرف عيسى إبراهيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...