الأربعاء، 3 يناير 2024

**يُحكَىَ أنَ **
()()()()()()()()
يُحكَى أنَ
الحكاية فيها إنَ
واللي 
فارق
واللي كان للحق
سارق
واللي كُنا فاكرينة
مِنا
شَاف ٱلامنَا
وعَاب كَلامنَا
ودَارى نفسه حَتى
مِنا
وشَاف مصالُحه
وبَاع
حُقوقنا المُستَكنة
ونسي
أرض
ومَاهمُه. عَرض
وإستباح
دم  ... الأجِنه
بس
حَاسب .. للحقوق
رب
يحاسب 
اللي سَارق حِلم
عَيل
واللي حَارق إيد
عرُوسة
وفيها  ... حِنه
يعني
الحق لإَبد رَاجع
لو نرُوحلة
أو يجيلنَا ...!!
=====
بقلمي
حمدي توفيق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...