الخميس، 29 فبراير 2024

حين أكتب إليك....
أرى ندي من
حرفي ينزل كالدمع
من عيني.....
ربما من غياهب
الحب
         كمن النبض
من حواس قلبي ... 
في مشكل حزين
يرتع دون لا
أدري .. 
لابد من هنا عواقب
الفراق
ميول منزوي.. 
هموم مترعة تقتادني
إلا ماضي قاعة كالبحر
هنا ثوراة
عيون من وهج
تقرع خافقي....
دلائل جمه
ورؤى تقرع باب هواي
خوفا منها أبكي ....
أرى ليس الفراق هين
عواقبه تخالج الروح
أينما أنتمي
حتى يوم الأحتظار
أفكر إن لها أمر مستجاب
إرتجاف لايفارقني.. 
وإلا لما حروفي
ألوانها حمراء
خطوطها كالغجرية تتراقص
تنتمي أو لاتنتمي...  
هو الحب طلسم
أينما نكون 
في دوائره تتعض الأرواح
حتى يوم أتي ولاندري....
.........
عادل الكريطي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...