الثلاثاء، 27 فبراير 2024

تنهدت الحروف حين شاهدتها ..
و صمتت العصافير عند سماع صوتها ..
أحاول أن ألملم مشاعري التي بعثرتها ..
نبضات قلبي من قوة سحرها قد أوقفتها ..
حاولت أن أسأل من هي وما هو إسمها ..
قالوا لي أنه من الممكن أن يكون ليلى فهو يليق بها ..
أنجدوني فأنا هائماً في الصحراء إن لم أكن في محرابها ..
عربية وهذا فخر وعز لها ..
سأنالها حلالاً طيباً بإذن ربي و ربها ..

فادي فؤاد الغزي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...