عندما يفقد الطائر بوصلة الرحيل
ويتنازل المقاوم عن راية التحرير
هنا...
يفنى الوجود من امرأة ...
تعشقك...
باحثة في سمائك عن رفضا للرحيل...
حاملة حقائبها
المبللة ومناديلها الممزقة باحثة ...
عن رقعة ارض...
يزهر فيها التحرير
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق