التي فعلا اشعر أنها تحبنى أكثر من ذاتى
كان حنانها
بحجم الكون
وأكثر من النجوم
وأبعد من تخيلاتى
انا لا يمكننى ان أسدد ديون حبها لى
أبدا مستحيل
انا أقر وأعترف بكل قواى العقلية
وتطلعاتى
أنا لا أفى بحقها البتة
وبكل تضحياتى
فى مقدورى وإستطاعتى
أن أصرخ بأعلى صوتى
وأقول أحبها
وأن أهدى لها وردة
اوعطر
او شبه قصيدة .......
هى كل الليالى
والحكايات
والسكينة
هى الشواطئ
والهدير
والغروب
هى القمر
والسكون
والطمأنينة
واعمار مديدة ...
انا لاابالغ إن قلت
ملكة
وسيدة قصائدى الأولى
وقلبى
وخوالجى
فلتغير من تغير
ولتمسك بسكاكين زليخا
من أرادت ذبحى
فأنا لااخشى فى حبها شيئا
فالموت على عتبات بلاطها
حياة سعيدة ......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق