وقف يوما ما على
درجاااااااات السلم
ليلتقط له صورة فوتوغرافية
ليتركها لأحبابه صورة تذكارية
وهو يبتسم لهم ابتسامة حقيقة
خارجه من قلب صافي ونظرته
كلها حب وحنية طبيعية
غير مصطنعه وغيراعتيادية
فهي طبيعته وصورته اليومية
التي كلها عزه وشموخ ونفس
ابيه لاترضى بالهوان وتعشق
المعاملة الإنسانيّة المرضيه
بحق. لا المرضية والمؤذية
ورضا الرب عنده أغلى امنية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق