الثلاثاء، 5 مارس 2024

«وقف يوماً ما» 
وقف يوما ما على 
درجاااااااات السلم
ليلتقط له صورة فوتوغرافية
ليتركها لأحبابه صورة تذكارية
وهو يبتسم لهم ابتسامة حقيقة
خارجه من قلب صافي ونظرته
كلها حب وحنية طبيعية
 غير مصطنعه وغيراعتيادية
فهي طبيعته وصورته اليومية
التي كلها عزه وشموخ ونفس 
ابيه لاترضى بالهوان وتعشق
المعاملة الإنسانيّة المرضيه
بحق. لا المرضية والمؤذية
ورضا الرب عنده أغلى امنية
بقلم /عاطف محمود «مصر»

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...