السبت، 2 مارس 2024

.....................الإشتياق

أشتاق إليها وهي بالقرب مني
كيف لا وهي بعيدة
أنام وطيفها الجميل
يراود أحلامي
لا أعرف إن كنت نائما
أو أعيش مع خيالي
أخاف أن أستيقظ
وأعيش مع واقعي
فيرهقني الإشتياق في إنتظاري
آه لو تعود
ستكون ضلي وشقة نومي
وكتبي التي لا تغيب عن عيني
والوسادة الملتصقة بسريري
والنافذة التي أرى منها قمري
ضيعت نوره
أعيش حرقة إشتياقي
                                          بقلمي: جقار نورالدين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...