أشتاق إليها وهي بالقرب مني
كيف لا وهي بعيدة
أنام وطيفها الجميل
يراود أحلامي
لا أعرف إن كنت نائما
أو أعيش مع خيالي
أخاف أن أستيقظ
وأعيش مع واقعي
فيرهقني الإشتياق في إنتظاري
آه لو تعود
ستكون ضلي وشقة نومي
وكتبي التي لا تغيب عن عيني
والوسادة الملتصقة بسريري
والنافذة التي أرى منها قمري
ضيعت نوره
أعيش حرقة إشتياقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق