_______________________
كمْ دونتها
على صحائف القلب
كلمة حبيبي
كمْ ألفتها
وأسمعتها ل أصداء الليل
وآفاق دروبي
قد لا تكفي أن تلهج بها لساني
أو ذابت كلماتك
في ملكوت المعاني
لأنك الأسمى والأروع
ولغيرك قلبي لن يخضع
يتهامسون بأني أحببته
ومن بضعة قلبي ملكته
فريد في ابتسامته
عطوف في تحنانه
تمنيت لو لحظة ألقاه
بشغاف القلب أرعاه
بلا وداع... بلا فراق
لا دموع للغياب
تسكبها المآزق ...
غير شوق
محموم لشغف التلاق
______________________________
بقلمي غيداء الشام راندا كيلاني
9/3 مارس آذار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق