الأحد، 3 مارس 2024

من يعيد لك صوتي
وصوت جرس حديثي 
ٱضعت رجلا بذكر ...
ٱضعت طيبا بخبيث 
....
من بعانقك بإلاف المشاعر
ٱضعتني في زحام البشاءر 
ومال ...وما وراء خبث السراءر
ستشربين من زعاف الدواءر
وتأسفين على موت التباشير 
......
من يعيد لك راءحتي
وكيف تبرءين ببركة راحتي
ألم أكن طبيبك .. ومسعفك ...ومعلمك
ألم أكون عالم فيزياء ..وعالم اثار
ألم أكون مستكشف علتك الجرباء ....
....
سأنسى أني كنت طبيبك ...
وأنتظر كيف تكون نقاهتك ...
......
حتما ستعودين كدماء حزينة 
مريضة لفظك عالمك ....
.....
.....
تكلمان حسين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...