الضرس مصطفى.
في منتصف الربيع ،
رنت ساعة العمال ،
عيد العمال من الأمس ،
هو النضال الطبقي ،
هو يوم فرح ،
هو عطلة تكريم ،
هو يوم نضال من أجل الحقوق،
هو معارك العدالة من قبل حكماء عظماء
من أجل رئيس أكثر انفتاحا ،
موظف محترم ...
لكن الحرية لا تكتسب أبدا ...
التوترات الجديدة في محلها ،
الضغط المهني ،
الضغط في العمل ،
العمال ،
يزرعون اليقظة
حرية العمل حق ،
العمل باحترام و لطف حق ،
عيد العمال رسالة
رسالة تذكرنا بالواجبات و الحقوق .
عيد العمال !
آمل يفتح أبواب السعادة ،
أتمنى أن يذكركم بقيمتكم العظيمة ...
أيها العمال ،
أنتم عاملون أساسيون ،
من خلالكم يصبح المجتمع جميلا.
دعونا نحتفل بهذا اليوم الجميل للمساواة معا ...
دعونا نجتمع كالأخوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق