خطوي اتبعه
وظلي ارسمه
من منا مداه يلهمه
انا وذاتي
من منهما
أحرفه تفهمه
قال القصيد
ان ظلك
في السطر مسكنه
وذاتك تشكو اوجاعها
على حبر
والدمع تسكبه
فكيف بظلي وذاتي
لا يستويان
لا يتماثلان
وهما واحد لا أنكره
وصلاتهما الوثقى أمر أذركه
الحرف سر أفشيه وأعلنه
وظله يرافقني ويتبعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق