لا تلوميني فقد جف مداد محبرتي
و تعسر قلمي و تفرقت أبجدية سيرتي
و زارني طيف الهوى فتجددت حيرتي
و رحت أرسم بالصمت معالم مقبرتي
و أتخلى عن كل مقاليد إمارتي ٠٠
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق