الثلاثاء، 28 مايو 2024

رسالتك في الحياة...! 

وجودنا في هذة الحياة ليس عبثا، وجودنا في هذة الدنيا لنعمرها... 
لكل شخص في هذة الحياة دور ورسالة لابد أن يؤديها.... 
ولابد ان يعرف كل شخص رسالتة الكبرى 
التي سوف يؤديها لخدمة المجتمع لكي 
تستمر الحياة... 

ف عبر التاريخ عرفنا اناسا كان لهم الفضل 
في تطوير وبناء المجتمع...
لكن قد تختلف نظرية الكثير في اداء رسالتة بحسب نظرتة للحياة... 

فهنالك..
         شخص يصنع نفسة
       وشخص يصنع المجتمع
       وشخص يصنع التاريخ
وإذا أردت أن تعرف رسالتك فاسال 
نفسك، يوما ماذا قدمت اوصنعت للحياة... 

ف أولئِك الذين لايعرفون رسالتك اوخطة عمرك قد لايتمكنوا من استيعاب الخطوات التي تسبقها وسيبدو لهم كل ماتفعلة جهدأ ضائِعأ... 

كل ماعليك فعلة هو تخيل المسار الجيد لحياتك.. 
كيف تريدة 
ومن تريد فية
وماهي تفاصيلة
وماهي المشاعر التي تنتابك وانت تتخيل أدق التفاصيل.. 

انظر إلى الصورة الكبرى لحياتك،
وماهي اسبابك
وماهي خططك البديلة 

معظم الناس معطلون ليس لسؤهم اوكسلهم، بل لأنهم لايعرفون رسالتهم في هذة الحياة.. 
لايعرفون مايريدون يشكل واضح والبعض
منهم منشغلون في خطط ومعارك لاتعنيهم بالدرجة الأولى.. 

إذا كان لدى شيء انقلة للاخرين فهو الايخوضوا معارك غيرهم.. ف الحياد منطقة مباركة.. 

وحدك تعلم الطريق الذي قطعتة ولازلت تكملة في سبيل حلم لم يسر فيه الآخرون 
خطوة واحدة.. 

اعمل بحب دون الحاجة للثناء والتحفيز، 
لاتتوقف عندما تحزن.. 
لاتتوقف اذا ضجرت.. 
لا تتوقف لأنك مظلوم.. 
لا تتوقف اذلم تحصل على التقدير... 

أنت ادرى انك لم تحمل هذا الحلم في وعيك عبثا.. 
اترك المتع الأنية الان في هذة اللحظة، اذا ظننت لثانية انها تتعارض اوتعرقل حلمك.. 
كن سيد هذا الحلم وادي رسالتك ولاتتوني في تحقيقه...

كن عضوأ فعالأ بالمجتمع نجمأ في عملك سعيدا في أسرتك... 

بليغ حمود سعيد ذمرين....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...