لملم ما تبقى
من احتراقي
وازرعه
في ساحة العشق
تزهر اشواقي
وكن انت الساقي
يامن احتل كل حواسي
وصار رمز اشتياقي
اقترب نحو دنياي
خطوة أولى
واترك لي الباقي
سأنير كل دروب الذات
واجعل من حروف البوح
تغاريد تتردد في كل الآفاق
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق