عشقاً لا تكتبه المحابر..
ولاتصفه أقلام الحنين..
ولي بين أضلعك..
وطناً .... وقمراً..
وليلاً يشتاقه الساهرين..
ولي بين يديك جنة..
وطقوس من شوق وأنين..
ومناسك أعدت للعاشقين ...
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق