الخميس، 25 يوليو 2024

وظننتك.... 
تشبه والدي الطيب..
كتبت لك..احلى الكلام..
رسمتك صورة رائعة...
تهزم الخوف ..والقلق..
وكلمة...طيبة...
تزرع امنا..في داخلي..
فتغفو عيوني..
دون ارق...
كم حلمت...
ان امسك يدك..
اقبلها..
وانت....تسحبها..
.تشدني بقوة...لصدرك..
تضمني... تحضنني..  
وتقول لي..حبيبتي...
الله يرضى عليك...
ظننتك تشبه والدي...
اسلمتك أمري.. 
وصرت مستشارا لي.. 
في خطواتي...
في مشوار عمري...
في كلمات..اكتبها..
و....ردود ارد بها...
رأيت فيك..
أصالة....وشهامة..  
وابن البلد الطيب..
وكأنك حلم ..كل أنثى...
اختبئ خلف ظهرك...
من قسوة الايام...
وغدر السنين.. 
واشم فيك عبقه..
كلما اشتد بي ..
اليه الحنين...
تراك حقا..تشبهه.. 
ام هي صورة...
انا.....رسمتها...
ما زلت انتظر...
حكم الايام..
وقرار السنين...
تراه يصدق ظني..
ام..ستصدق مقولة..
سمعتها كثيرا... 
ان بعض الظن إثم..؟؟؟؟؟

مساؤك سكر....

                   رويدا المصري

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...