الخميس، 25 يوليو 2024

كتب فيلسوف الزمان المفكر 
الدكتور/ حيدر رضوان 

إما وإما
لايمكن أن تبيد شعب ما ليعيش او ليتبع أمر ما 
هو يراه مخالف فقط لعاداته 
ربما فكرة الحرب التي تقوم بها لتمتلك بها فلا انت عشت ولا امتلكت (هتلر العبرة) 
وربما فكرة السلام التي تريدها وتتحلبها لتعيش فلاتعيش يلهفك البغي وانت في حالة الإستسلام
الحقيقة الغائبة التوازن 
والمضي في الحياة بحذر
التقوى وعدم الإقتراب من الشر الموسوس. 
الكل خلق ليعيش 
على الأرض مستنبطين ومخرجين مما فيها بعقولهم لابجنونهم! 
   الفطرة تحكي بذلك ولانكن فطرة الشيطان فكرة قتال فكرة تسلط فكرة إبتزاز فكرة فجور فكرة بغي فكرة مسخ. فكرة إنكار لله نفسه
مع إيمانه به ربا 
بسب التهاوي المعرفي بدهاء الغوى المحبب له 
والذي تطبع به فلا يرضى لنفسه إلا ان يفتعل ما هو اكبر من سوالفه الماضيات
في من في الإنسانية 
لان خليقته ضد خليقة الإنسان
فإما وكنت إنسانا سويا
وإما وكنت شيطانا متمردا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق