يتناثر على صدري قطر مطر
أ أنت باق يا أنا على عشقي
أم أنه مات فيك عشقي و انتحر
فقلت و كيف أن لا أبقى على عشقك
وتعلمين أنني أسير عشقك منذ الصغر
فمتى كان لسجين عشق أن يقول يوما
لقد مات عشقي و أنا اليوم طليق حر
فمن عشقت روحه بصدق فإنه
ليس له من البقاء على العهد مفر
و أنا أعشقك يا حبيبتي منذ أزل
حتى كأنه أنت القضاء و أنت القدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق