الهوينا
وأنت مقبلة
إلي
اهوى غرور
أو أنك
لم تشتاق
إلي
فأقبلي إلي
سريعا
فقلبي وروحي
عطشى
لرؤيتك بين
يدي
أحضن خصرك
ونمشي سويا
الىالبراري
ونغدق حبا
على شفانا
وننثر حبا وعطرا
في كل وقت
على الاحبه
والناس
أجمع
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق