قارئة الفنجان
مابالك أيتُها العرافة ترتجفين من فنجاني
أخيم عليه اليأس أم كان يُخبرك عن أحزاني
أرأيتى طريقى مشرق أم كان الغروب عنواني
أيتُها العرافة سألتٌك أن تُديرى وجهك عنى
فلم أُسلِمَ لكِ عقلى لتسكُني روحي
دعى فنجاني فقد إرتعشت الدمعة بإحداقي
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق