الثلاثاء، 25 يوليو 2023

ساهر الليل 

يا  رند طاب النوم بين أجفاني
و  لا أرى و الله لسبيله بدا 

و  أقوم باقي الليل دون إعلاني
و  لم أجد يوماً لطويله صدا 

مثل المخاوي الجان بين  أقلامي
أقوم أكتب و لا أعرف له  سدا 

كتابات توازي جهد أيامي
و  ما أصعب كتابات بها جهدا 

أصحو صباحاً أناجي بعض  أحلامي
أمزق الأوراق و لا أعرف لها  عدا 

المختار د. الياس العسافين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...