الأربعاء، 31 يناير 2024

محطااات**
يحمله الحنين ..
بيت ،قصب سقفه
جدران من 
الطين .
غادره منذ سنين 
لم يعد في 
الدار ..غير ذكرى 
مولدا ،وزهو 
طفولة خجلى 
موقد نار 
وظلمة ،موحشة 
 وأوعية فخار ..
 ساقية عطشى .
لم تملأ من 
عذبها الجرار
كذا يحول ..بينها 
طوقا من الاشواك
 وسعف النخيل.....كاظم الحمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...