يحمله الحنين ..
بيت ،قصب سقفه
جدران من
الطين .
غادره منذ سنين
لم يعد في
الدار ..غير ذكرى
مولدا ،وزهو
طفولة خجلى
موقد نار
وظلمة ،موحشة
وأوعية فخار ..
ساقية عطشى .
لم تملأ من
عذبها الجرار
كذا يحول ..بينها
طوقا من الاشواك
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق