فبك إنشغل بالي عن اللهُ،
أعشقي لك خير والقلب تؤثره،
أم شر أُجازي بهِ يوم ألقاهُ.
فقد باتت عيني تبكي والقلب يخبرهُ،
بأن عشقهُ وإن بقى فمنِن عطاياهُ.
لكن أخاف غضبهُ حين يظرهُ،
وقلبي يُفتن بغيره لسوء نواياهُ.
فتب لقلبي لو غير الله يسكنهُ،
وروحي بهِ تعيش تحت مأواهُ،
وعذرا لشاغل البال غداً سأنظرهُ،
بعدما استخرت الله اليوم أنساهُ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق