الأحد، 25 فبراير 2024

قدر :
نسعى كأن نملك الدنيا وما عليها . .
وسنملك غير ذلك إن أردنا ..
وننسى أخوة لنا في الله وما شعرنا ..
وننسى أسماءهم .. أصواتهم .. أبناء من كانوا ..
حتى أصواتنا ضاعت عبر الزمن ..
وفي لحظة صفاء نعود .. أو نحاول أن نعود ..
إلى ضحكاتنا .. أصواتنا .. لكننا نضيع بينها ..
وبين الآخرين ..
أقدارنا نحاول تغييرها .. وعند الحسم نحملها ضياعنا .
بقلمي : فادي حسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...