أنا …
أراقص ريشتي والمحبره ْ…
أراقب الكون من بعيد بعيد …
علّ الأفراح تكُ مقبلة …
لا مدبرهْ…
أرسم حوراء استلّت روحي محاسنها …
هي للجمال قصص معبرة ْ…
كبر الحلم فأضحى كوناً…
ويح الفراق مرارة ما أحقره …
سأبقى أراقص ريشتي …
وان مرّ الموت بي سأعذره …
مازلت أهدي الكون محبتي … ولكن ….
قُتل الانسان ما أغدرهْ…
ظننت أن الكون فسيحة طرقاته …
تبّاً للكون ما أصغره…
سأترك ريشتي والحبر والقرطاس …
فهلا محباً نادي الحبيب …
وعن موعد الرحيل أخبره …!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق