تَلَقَّيتُ الرسائل من عذولٍ
و كان محاولا قدحي و وذمي
و لستُ منَ الذي قال بشيء
و إني في الحياة بمطمئنِّ,
أسقي الحلو كل الناس ليلا
و أشعاري كأني في تغنّي
فيبقى في ضلوعي شبهُ لحنٍ
كما يبقى العذول في التمني
و إني و إن طال الصمت منّي
فإني قد عجبتُ و خاب ظني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق