الأربعاء، 6 مارس 2024

حل المساء ...

 الضرس مصطفى. 

 الضوء برتقالي ،
 وضع غبار النسيان ،
 على جدران البيوت ،
 الكل نائم ...

 السماء ،
 لها ألوان ،
 تمتد على جنبات
 المدينة ،
 حان وقت
 الانتظار و الفراغ ...

 إنه اليوم الأسود ،
 الذي يستمر ،
 و بقي المساء شامخا ، 
 الانتظار ،
 سيكون عبثا ،
 ليس هناك أمل ...

 الطبيعة ،
 غنية جدا ،
 غناها لا نهاية له ،
 الماضي ،
 كان خصبا ،
 وقته محدد ...

 ها هي الساعة ،
 غير مؤكدة ،
 الشك و الندم ،
 الكثير من الألم ،
 لعيش ... 
 أي سر ؟

 سر السعادة ،
 المفقود ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...