انا وقلبي...
مند رحيل
شريكة حياتي
أعلنت الحداد
الأبدي
هذا كان وعدا
مني إليها كما
وعدها لي
تعاهدنا في ذاك
الحين واقسمنا
على تطبيق عدة
بنود
لن اكلم اي امراة
بعدها
لن انظر لغيرها
لن اسمح لقلبي
أن ينبض من
أجل أخرى
فقط هي من تبقى
في اذهاني
انا وقلبي الان
صديقان خلان
نعيش على سمفونية
الذكريات
نحاول جعلها
بيننا
اسكنا فكرة انتظارها
للتخفيف من الجراح
التي نتخبط فيها
جراح الفراق
بقينا على هذا
الحال رغم ضجره
في غالب الاحيان
اعتدناه والفناه
حتى نرحل اليها
لأنها هي من
تنتظرنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق