الاثنين، 29 أبريل 2024

راحلة(قصة)
بعد مضي وقت قصير قالت أحملني على كتفيك وأوصلني إلى بحر بدون سواحل لأرى كيف أسبح
قبل وصولنا قلت حبيبتي في طلبك أغرق وأنا ما عندي زورق
لا أفهم رسائلك كان بودي أن أقرأ وأكتب لكن حبي لك أقعدني حتى زارني وهو يتوعد
وأوقفتني دموعك والمطر
والحيتان تتسابق تسترق السمع لا أفهم بماذا ترد!
لا أجيد السباحة كيف حبيبتي أدخل؟
إلتفت وجدتها مع الشمس تغرب وأقعدني الفراق لأغرق
بقلمي:محمد وهابي
        ٢٩ أبريل ٢٠٢٤

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...