أنا بجمالها مفتون
تأخدني إلى مكانها المعلوم
شمعة بيضاء
شعلتها حمراء
أنارت وزينت المكان
أستمتع بنغمات الموسيقى
وبقبلاتها أنا مسجون
العصفور في القفص حزين
وأنا في قفصها مسرور
أعيش مع همسها مخمور
بحضورها أنا أسعد مخلوق
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق