خاب ظني
حين وجدتك لا تبالي ...
أشتد بي الوجع ....
ضاقت منك روحي ....
كنت أحسب..... إنك وطني
كنت أحسب..... إنك سندي
كنت أحسب...... إنك نبض روحي
كنت أحسب.... إنك دواء لجروحي
كنت أحسب..... إنك عالمي
وفارس أحلامي وسر
سعادتي
كنت أحسبك أتت أنت
.حتى أستيقظت على خيبة أوجعتني
وخاب ظني بك لما أهديتك نفسي ، فتمردت عليها و ألحقت الأذى بكرامتي عجبي وياااا عجبي كنت ....وكنت...وكنت أراها أوهام وكبرياء ......
آاااها ياااا وجعي منك،
فلماذا رغم القسوة قلبك
لزلت أذهب إليك كلما
دق القلب ف ينادي بإسمك
تشتعل روحي شوق ولهفة
ولماذا كلما سألت عنك
لم جدتك تبالي وكأني
أبغي منك شيئا وصددتني
وضاع ندائي خلف أسوار الردى ؟
فهل هو كبرياء الراجل...!!!
أم خيبة أمل عابرت حياتي ..!!!
أم حبي لك جرما في حقك ...؟؟
بقلمي_________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق