الصبر مفتاحا لضيقي
فضيق
الصبر ضيع لي طريقي
هي
الاشواق تاتيني فأمسي
صريعا
بين ماء او حريق
أعاندها
وأود أكتمها بصدري
فتجرفني
كماء في مضيق
هي
الايام تقتلني وتمضي
فلا ادري
عدوي من صديقي
فألوم
نفسي على صبر تحمل
من
لأحمال من زمن العتيق
أنام
ليلي يواسيني غطائي
وأقض
نهاري أبحث عن رفيق
وتسألني
أمي عن شكوايا دوما
أخادعها
بضحكي وبالصمت العميق
جزعت
وها هي الأيام تمضي
فما
طاب عبشي بأي أتجاه
وأحترت أنضم لأي
! الفريق
فقد
بت مخدوع بكل حولي
وحولي لا يعلمني مابي
!!! يليق
،،،،
محاكات أبيات
تحياتي
،،،
بقلم ! عبدالسلام رمضان ! العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق