حيث قرأت
تحررت من رائحة أشواقي
وأحببت كالغريب طفولة مدينتي
فأنا هو أنا
لم أتغير بعد
شيء ما يحمل أحلامي
يسكن ذاتي
يحرك ذاكرتي
كما لو أنني
في مكان ساحر
أو جميل
وفي لحظة
بين الحب
وانتعاشة الخيال
شعرت كم أنا سعيد
سعيد جداحد افتخار نفسي
أصدقه.أقترب منه
أحضنه
فقط لكي أعيش
فأراني
أستقبل الوجوه
التي تذكرني
بحب المدينة
والأطفال الذين
يصنعون
الحلم والبراءة
حتى أصل
إلى قناعتي
إنسانا سليما
وعاشقا حالما
بعيدا عن كل شيء
عن كل الأوجاع..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق