الخميس، 2 مايو 2024
نداء لابنائي /ابو إسماعيل، (ابنائي إذا رأيتم عدد شعرات الشيب تزيد في رأسي، فاعلمو ان كل شعرة شابت كي اري في وجهكم شبابي، إذا رأيتم الاطراف غير قادرة علي حملي، وصرت اصير بمساعد وإنحني عودي، فتذكرو انني بهذه الاطراف كنت حاملا لكم علي اكتافي، فإن طال عمري او غربت شمسي، فتذكرو انني احترقت وانتم بجانبي كضي قمر، فإن صار الثري هو مضجعي، فرطبو لي الثري بخير الدعائي،) بقلمي أمين إسماعيل محمد،
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...
-
لا تساليني من انا الشاعر السيد الشهاوى لا تساليني من انا بل انظريني من بعيد ولا يغررك مني بسمتي فقد ا...
-
مفهوم البقاء والفناء ويبقى الله وتفنى البشر مصير البشر بين الحفر قلوب الناس كالحجر ضحايا البناء والمدر أقاموا الولائم والنذر وقعدوا للأقوا...
-
...يا كاسى..ليه ممنسينى...خدرت راسى..سهرت النوم إف عينى.. أنا قُلت ع الفكر هتقدر..زودت الفكر أكتر واكتر.. ..ولا صرت يا كاسى بتأثر...وإن منك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق