إستيقظت...
وأنا في غرة أحلامي
أحمل رأسي
إنها ليست جانبي
يتجلى طيفها يراودني
ويحاول أن يخفف لوعتي
هي اللمسة والقبلة
اتذوق أحمر الشفاه يلهمني
هي صاحبة المرآة
والآناقة في هندامي
هي الطريق مغروسة ورود
وأنا أمشي وأنا أمشي...
أتنفس عبيرها في المكان
وأشعر بوجودي
تأثرت شقتي بالغياب
وفقدت نعومة وسادتي
يا ليتها تعود
كي أسترجع هدوء حياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق