الثلاثاء، 2 يوليو 2024

أناوالوقت والساعة
أراقب الوقت وأتامل نهايته
والساعة أتعبتني
لكني لم أر نهاية للوقت انه يسرق
العمر والعقارب تدور
تأملت ساعات تسعد قلبي وتركت
الوقت يمر
هذاهو من حولي بين ساعة على
منضدتي
وساعة على الجدار والأخرى لبستها
بمعصمي قريبة من عيني
بدأت أكتب قصيدة لعل الوقت ينتهي
وأحظى باللقاء
وبرق كلماتي مع حروفي أسعدني وأنا
اكتب وأردد
وأتفرج من خلف نافذتي لعل الوقت
 ينتهي
بقلمي د. ام حمزة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...