الثلاثاء، 30 يوليو 2024

،،،،صحوت،،،،
نمت على قارعة الطريق،،،

هرب الوطن،،،

تدثرت بالذكريات الجميلة،،،

ذبل الياسمين المشرق،،،

جف ينبوع العطاء،،،

فر الماء الى الأعماق،،،

جفت المآقي،،،

اختنقت الأصوات،،،

خطفها الغراب،،،

هاجر بها،،،

ويتيم يبحث ،،،

بين النفايات،،،

عن صورة لأبيه الضائع،،،

ويبحث عن،،،فتات،،

صحوت،،

أشرق الصباح،،،

بقلمي،،
مفيد الشوفي،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...