أريد من هذا الصفاء ..
جمال و نقاء ..
راحة للروح و موطن للعقلاء ..
أصبحنا نبحث عن ما يريح القلب و يجعلنا من السعداء ..
شاهدها صدفة القمر في ليلة حلكاء ..
غار و أستحى لأنها تنافسه عند أغلب الشعراء ..
نعم نحن بحاجة في هذا الزمان لنثبت أنه مازال هناك حياء ..
أحببتها وسأجعلها موطناً للتفاؤل وشاطئاً للإحباء ..
لكن أتمنى أن أراك كل يوم في أحلامي التي لم تتحقق مادمنا نعيش في هذا السخاء ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق