الاثنين، 8 يناير 2024

أريد من هذا الصفاء ..
جمال و نقاء ..
راحة للروح و موطن للعقلاء ..
أصبحنا نبحث عن ما يريح القلب و يجعلنا من السعداء ..
شاهدها صدفة القمر في ليلة حلكاء ..
غار و أستحى لأنها تنافسه عند أغلب الشعراء ..
نعم نحن بحاجة في هذا الزمان لنثبت أنه مازال هناك حياء ..
أحببتها وسأجعلها موطناً للتفاؤل وشاطئاً للإحباء ..
لكن أتمنى أن أراك كل يوم في أحلامي التي لم تتحقق مادمنا نعيش في هذا السخاء ..

فادي فؤاد الغزي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

-( عيد ميلادي)- في الخامس من آب بعضُ طينٍ وماءٍ صارا أنا والى أنْ يختلفا سأبقى هنا... لم تكنْ صدفة أو لقاء عبثي بين عنصرين بل تحدٍّ وامتحان ...